RUMORED BUZZ ON التغطية الإعلامية

Rumored Buzz on التغطية الإعلامية

Rumored Buzz on التغطية الإعلامية

Blog Article



ويواصل الإعلام الغربي نشر الخوف في صفوف الفلسطينيين من خلال تأكيد الجيش الإسرائيلي "مقتل رئيس القوات الجوية لحماس"، ويهدف إلى إبراز مدى تأثير العمليات العسكرية في الهيكل القيادي "للعدو"، ويُفترض بذلك أن يُلقي بظلال من الفاعلية والتشجيع والثقة بالنفس في صفوف القوات الإسرائيلية.

ومن أهم الخدمات التي تصاحب هذه الخدمة هي خدمة الترجمة الفورية التي اصبح لها دور كبير في توسيع قاعدة عملائك

يُعرَّف العنف ضد النساء والفتيات بأنه أي فعل من أفعال العنف القائم على النوع الاجتماعي يؤدي أو من شأنه أن يؤدي إلى أذى أو معاناة جسدية أو جنسية أو عقلية للنساء والفتيات، بما في ذلك التهديد بمثل هذه الأفعال أو الإكراه أو الحرمان التعسفي من الحرية، سواء في الحيز العام أو الخاص.

تشكل شبكة الجزيرة الإعلامية نموذجا للتنوع في غرف الأخبار. يساعد التنوع على فهم القضايا المحلية المعقدة ووضعها في سياقاتها الثقافية والاجتماعية، كما يبرز وجهات النظر المختلفة أثناء اتخاذ القرار التحريري.

 يُعرَّف زواج الأطفال بأنه اقتران ﺷﺨﺼﲔ ﻳﻜوﻥ أحدهما ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞّ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﺜﺎﻣﻨـﺔ ﻋـﺸرﺓ من عمره.

صعوبة إيجاد تصنيف لاتجاهات الإعلام العربي وموقفه من الحرب على غزة، ذلك لأن المواقف العربية على مستوى التصريحات تقول إنها مع الشعب الفلسطينى، لكن على مستوى التطبيق بعض هذه المواقف تختلف بشكل أو بآخر، بجانب اختلاف السياسات التحريرية التي تنتهجها كل منصة أو قناة إعلامية.

- "تحدث الزعيمان هاتفيًّا بعد زيارة الرئيس الأميركي لإسرائيل. وقد أكد جو بايدن أيضًا الرواية الإسرائيلية التي تفيد بأن مستشفى الأهلي في قطاع غزة تعرض لصاروخ خارج السيطرة أطلقته مجموعة إرهابية في غزة".

يمكن لقصة وائل الدحدوح أن تكثف مأساة الإنسان الفلسطيني مع الاحتلال، ويمكن أن تختصر، أيضا، مأساة الصحفي الفلسطيني الباحث عن الحقيقة وسط ركام الأشلاء والضحايا.

ويستغل الإعلام عمومًا هذه الإستراتيجية لتمرير الآراء والإقناع بها، وترى الباحثة أن الإعلام الغربي لا يشذُّ عن ذلك، فهو يتوارى خلف المغالطات التي يستعملها السياسيون الغربيون في خطاباتهم للإيهام بأن حماس "جماعة إرهابية" قادرة على إيقاع الأذى بالشعب الفلسطيني نفسه. انقر على الرابط ففي نص الخطاب الأول، نرى تأكيد الرئيس الأميركي، جو بايدن، على الرواية الإسرائيلية بشأن ما تُعتبر "حادثة مأساوية في قطاع غزة" تُعد حركة حماس "المسؤول الأول عنها"، وبذلك ينفي التهمة عن المسؤول الرئيسي وهو الجيش الإسرائيلي الذي يستخدم سياسة "الأرض المحروقة"، أو ما يُسمَّى "عقيدة التدمير الإسرائيلية"، في مواجهة عموم الفلسطينيين. ولأن اتهام حماس بضرب الفلسطينيين مباشرة لا يمكن أن يُقنع الرأي العام العالمي فتمَّ استخدام عبارات، مثل "صاروخ خارج السيطرة" و"مجموعة إرهابية". وهذا يُشير إلى تبنِّي لغة محددة تُظهِر أن النشاط العسكري غير المقصود من جانب حماس كان سببًا مباشرًا في الدمار، مما يمكن أن يؤثر في الرأي العام من خلال توجيه اللوم بطريقة محددة نحو طرف واحد، وهو حركة حماس.

رصد وتفنيد التغطيات الصحفية المخالفة للمعايير المهنية في الحرب الحالية على غزة

مقالات الفرص مجموعات الأدوات منتدى المركز الدولي للصحفيين

ينظر إلى توظيف المصادر المجهلة ضمن المعايير المهنية والأخلاقية بأنها "الخيار الأخير" للصحفيين، لكن تحليل بيانات لصحيفة نيويورك تايمز يظهر نمطا ثابتا يوظف "التجهيل" لخدمة سرديات معينة خاصة الإسرائيلية.

من قاموس الاستعمار تنهل غالبية وسائل الإعلام الإسرائيلية خطابها الساعي إلى تجريد الفلسطينيين من صفاتهم الإنسانية ليشكل غطاء لجيش الاحتلال لتبرير جرائم الحرب. من هنا تأتي أهمية مساءلة الصحافة لهذا الخطاب ومواجهته.

إضافة إلى ذلك، يتم تقديم تصريح مدير المعهد، الدكتور هين كوجل، بمنزلة السمو الإنساني في وسط هذه الكارثة؛ إذ إن معركته ضد دموعه وتوثيقه للترويع الإنساني يُظهر الصدمة النفسية العميقة التي تعتري الأشخاص الذين على اتصال مباشر بتداعيات النزاع. لذلك، فإن حرق الأحياء والموتى ليس فقط تكتيك قسوة، بل يُمثِّل أيضًا انتهاكًا صارخًا للحق المبدئي في الحياة والأمان.

Report this page